اذا كان العمر لحظات00أي اللحظات ستختار00

[احساس أنثى]

...السلام عليكم ...

اذا كان العمر عبارة عن لحظات... قم باختيار اللحظة التي تناسبك

_______

لحظة الفــرح :

ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها

........

لحظة الحــزن :

الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا ... ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه

...........

لحظة الحنين:

حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم

..........

لحظة ألاعتذار :

بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية

.............

لحظة الذهول:

عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة .. وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ... ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة..

...................

لحظة الندم:

ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..
............

لحظة الحــب:

معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ... فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب

............

لحظة الغضب :

في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ... ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكسير الأشياء حولنا ... فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا

...........


اي اللحظـــات اخترت.... اي اللحظات تتمنى ان تجدها... اي اللحظات انت نادم عليه/ شارك باختيارك للحظه حياتك وبرايك؟ولماذا؟؟؟

[أم ريما]

عزيزتي احساس انثى

اولا احب اشكرك على افكارك الجميله
ومواضيعك الرائعه دائما ...

موضوعك اعجبني جدا الف شكر لك

بالنسبه للحظات.. في حياتنا كثيره

احب لحظه الفرح ولحظه الحب
احب اتمتع فيها ولا اخسرها أي وقت يستدعي اني افرح
افرح بدون حدود اعيش لحظتها بكل راحه وانبساط

ما احب لحظه الغضب او الندم
لحظات تزعجني ويمكن ما اقدر اسيطر على نفسي فيها
احيانا واكون متضاااايقه مره في هاللحظات

وشكرا لك غاليتي احساس

تحياتي وتقديري لك

اشكرك احساس على الموضوع الحلو

اكيد اني احب مثل اي احد لحظات الفرح لكن على قولتك

هذي مثل الغيث الي تنزل على الصحراء لانها نادرة

وانا من النوع الي احب اعيش حياتي باي شكل كان

وما احب تجيني اللحظة الي اتحسف فيها على انه كان بامكاني

استمتع فيها وما استمتعت..........

لان الانسان بيعيش مرة وحدة واذا بيعش كل عمره حزين

ومهموم ماكانه عايش بنظري

اما بالنسبة للغضب ياكثر ما تجيني هاللحظات وعقب اندم عليها

ولو غلطت على احد وانا اكون في حالة غضب

احاول اصحح اغلاطي على طول ......

لاني اعرف نفسي اذا زعلت ...........

اشكرك احساس والله يعطيك الف عافية

تحياااااااااااااتي

الهنووووووووف

[الريم]

اتمنى ان اجد هذه اللحظه

حظة الفــرح :

ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها


واللحظه الي انا نادمه عليها اكيد لحظة الندم ولحظات الغضب ...

مشرفتنا الراااائعه احساس سلمت اناملك على هذا الطرح الراااائع والمميز

[احساس أنثى]

كل الشكر لكم
أم فيصل
الهنوف
الريم

على المشاركه

واتمنى أسمع رأي الجميع

تحياتي ياحياتي

[الغريب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس أنثى

لحظة الحنين:

حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم

[/grade]

احساس أنثي

انا اخترت لحظةالحنين

احن لاشياء تعيش بداخلى لايمكن ان تتلاشى بسهولة اتمنى عودتها ولكن كثيرما اجدنفسي اسير الحلم و الواقع

قد يأخذ اليائس منى ما يأخذ واحياناً انتصر علية واحيانا ينتصر على ولكن مازلت احن

احساس أنثي

لحظات تحتاج التوقف عندها ولكن هذي اوقفتني كثيراً

شاكر ومقدر لكِ طرحك

[سناعيس]

أختي الفاضله احساس أنثى

شكرا لك على موضوعك المميز
وعن نفسي أحيانا أفضل أن أعيش كل هذه اللحظات وقد تستغربين ذلك ولكن لسبب
وهو أن اذا أردت أن أكتب قصيدة ما تعبر عن مابداخلي في أي من الحالات التي تفضلتي بذكرها
بمعنى أنني يجب أن أتقمص أو أعيّش نفسي طوال الفترة التي أكتب فيها القصيده هذه الحالة حتى تنتهي القصيده واذا انتهيت من القصيده أتمنى أن لا أعيش تلك الحاله وهكذا
أما بالنسبة للحظات التي أفضلها هي بطبيعة الحال لحظة الحب وأحيانا لحظة الحنين وأقصد بذلك الحنين الى الماضي
شكرا لك والله يجعل أيامك كلها لحظات سعاده

تحياتي

[احساس أنثى]

كل الشكر لكم جميعا على الرد

جعل الله أيامكم كلها سعاده وفرح وحب


تحياتي ياحياتي

[المورد]

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

[نديم الحيارى]

بارك الله فيك
كتبت فقرأت فاستفدنا
تحياتي واحترامي